بعد مايقرب من الشهرين تحدث الئيس المخلوع وبكل ثقة .
هل جائتة الثقة من الإطمئنان على ماسرق أم أنة مازال يتصل بفلول نظامة ويعطى إشارات للتحرك لإحداث المذيدمن الفوضى والبلبة فى الشارع المصرى .
لماذا لم يتحدث منذ ظهور تقارير الجارديان والإندبندت ولماذا لم يقاضيهم حتى وهوفى الحكم .
السؤال المحير هو التوقيت الذى يترتب علية عدة أسئلة .
1-هل تباطئ الجيش فى الملاحقة والمحاكمات كان لحماية حسنى وإعطاء الفرصة لتهريب حقوق الشعب ؟
2-هل التضيق والوصول إلى رؤس الفساد والقرب منة السبب فى الحديث الأن ؟
3-هل جائة تطمينات خارجية لقرب إبرام صفقة مع الجيش لتبرئتة؟
4-هل تم تنسيق الأوراق وإخفاء الحقائق ؟
كل هذا لايهم فملاحقة مبارك لابد أن تكون بتاريخ ماقبل 25 من يناير .
وعلى الحكومة تكليف الشركات المختصة فى تتبع الأموال وعمليات الغسيل .
وعلى كل فقد كسب الشعب المصرى حريتة وسيتابع البحث عن مذيد من الحقوق
تختلف الرؤيا حسب زاويتها وموقع الرؤيا كما تتأثر بخلفية الرائي وأيدلوجيتة ونشأتة. فإذا أردت أن تروى فتجرد من ذاتك حتى تتضح الرؤيا