تلقي الصهاينة العديد من الضربات الموجعة جراء العدوان علي غزة .
- ضرب عقيدة الجيش الصهيوني و تدمير ثقة المغتصبون في الجيش و الإدارة السياسية بما ينبئ بتغيير هيكلي في النخبة السياسية الصهيونية .
- تدمير تجارة السلاح التي تعتمد عليها الدولة العبرية بنسبة كبيرة .
- تدمير الثقة في السلاح و المدرعات و كذلك وهم ردع القبة الحديديةالتي كلفت الأمريكان صناعة كثيرا و الصهاينة تطويرا أكثر .
- تدمير الحلف الجغرافي التي كانت تريدة ليصبح لها الريادة العسكرية و الإقتصادية بل و السياسية في المنطقة .
- تدمير و هزيمة الصورة الإعلامية التي يروج لها و يقدمها الكيان الصهيوني للعالم .
- فشل الدبلوماسية في إستصدار قرار من مجلس الأمن علي غرار عملياتة في لبنان 2006 و ضد غزة في 2008 و 2012 .
- فشل الدبلوماسية الصهيونية في إستجلاب زيارات الدعم الخارجية الأوربية .
- الفشل الإعلامي الموجه من الصهاينة أمام نشاط السوشيال ميديا الشعبي الداعم للمقاومة الذي إستولد نشاط شعبي دولي مساند للمقاومة .
- إحباط الحلفاء و المتصهينون العرب و فشل رهانهم علي كسر المقاومةأو قدرة الصهاينة علي إضعافها أو هزيمتها .
- تدمير إسطورة التفوق فحركة حماس المحاصرة و من قبلها حزب الله سيكونوا نهج و عقدة تحول بينها و التهديد أو إفتعال حرب مع سورية أو إيران .
- كسر حاجز الخوف من ناحية الجولان و مزارع شبعاأو التهديدات لإيران .
- زيادة قوة محور المقاومة إيران حزب الله حماس أمام محور التبعية السعودية مصر الإمارات .
- التبشير بصمود الشعوب و إصرارها علي التغيير في المنطقة .
- بالإضافة للخسائر الإقتصادية جراء حشد الإحطياط و التهجير من مغتصبات غلاف غزة و الجنوب علاوة علي الرفض الدولي لمنتجات المغتصبات الصهيونية عالميا و تضرر القطاع السياحي و الطيران .
بإختصار الكيان الصهيوني إلي زوال لو هبت أي رياح خفيفة للشعوب المقاومة العربية النصر قادم للحق بالصمود و الإصرار .
سننتصر .