أحبط الكثيرين من قبلى ومن بعدى تسأل كيف يمكن أن نسلم أن التارخ القريب والبعيد حقيقة غير قابلة للنقض ؟
هذا السؤال تبادر إلى ذهنى أيام ثورة 25 يناير فى ميدان التحرير .كما عاد يلح فى 9 إبريل بأكثر من تسائل.
من هؤلاء ومن جمعهم وكيف تجمع كل هذا العدد الهائل من المصريين ومن غير فيهم ماكان يشاع عنهم من سلبيات؟
ماحقيقة ما يحدث ؟ هل هو مسرحية عبثية إستتر كاتبها ومخرجها ؟
هل هى مأساة واقعية خرجت عن السياق ليرتجل فيها كل فريق العمل ؟
كيف أوثق ونوثق لها ويوجد من لة رأية أثناء وقوعها وينشرة ورأية المغاير بعد نجاحها ؟
التأريخ عملية شديدة الصعوبة فمن يؤرخ كمن يقتطع جزء هو داخل إطارة أحداثة لكن هوليس كل الحدث لكنة جزء يسير دخل بؤرة إهتمامة ورؤيتة شاء أم أبى فهو يؤلة لأغراضة وأهوائة وتأويلاتة .
-المؤرخ هوذلك الشخص الذى يأخذ على عاتقةمهمة التوثيق والبحث فى حقبة معينة أوحدث أومجموعة أحداث عاصرها أوتناوله بالبحث فى مرحلة لاحقة لحدوثها .
ويتأثر التأريخ مهما كانت درجة المحاولة للوصول للحياد والموضوعية بعدة مؤثرات .
1- درجة التفاعل والمعاصرة للحدث.
2-الإتجاة الفكرى للمؤرخ .
3-موقع المؤرخ من الأحداث .
4-النهج التحليلى والإستقرائى المتبع .
5-التكوين الفكرى والثقافى للمؤرخ (العقيدة -العلم-البيئة التى نشأ فيها )
6- المصادر التى تتبعها للتوثيق وتنوعها .
من هنا يتضح أن الحيادية لا تفتئ أن تنكسر على صخور عدة ويبنى على ذلك أن كل شئ قابل للنقض والتؤيل إن لم يصبة نص أو أمر إلهى صريح بالإثبات.
كتب/آحمد قاسم
هذا السؤال تبادر إلى ذهنى أيام ثورة 25 يناير فى ميدان التحرير .كما عاد يلح فى 9 إبريل بأكثر من تسائل.
من هؤلاء ومن جمعهم وكيف تجمع كل هذا العدد الهائل من المصريين ومن غير فيهم ماكان يشاع عنهم من سلبيات؟
ماحقيقة ما يحدث ؟ هل هو مسرحية عبثية إستتر كاتبها ومخرجها ؟
هل هى مأساة واقعية خرجت عن السياق ليرتجل فيها كل فريق العمل ؟
كيف أوثق ونوثق لها ويوجد من لة رأية أثناء وقوعها وينشرة ورأية المغاير بعد نجاحها ؟
التأريخ عملية شديدة الصعوبة فمن يؤرخ كمن يقتطع جزء هو داخل إطارة أحداثة لكن هوليس كل الحدث لكنة جزء يسير دخل بؤرة إهتمامة ورؤيتة شاء أم أبى فهو يؤلة لأغراضة وأهوائة وتأويلاتة .
-المؤرخ هوذلك الشخص الذى يأخذ على عاتقةمهمة التوثيق والبحث فى حقبة معينة أوحدث أومجموعة أحداث عاصرها أوتناوله بالبحث فى مرحلة لاحقة لحدوثها .
ويتأثر التأريخ مهما كانت درجة المحاولة للوصول للحياد والموضوعية بعدة مؤثرات .
1- درجة التفاعل والمعاصرة للحدث.
2-الإتجاة الفكرى للمؤرخ .
3-موقع المؤرخ من الأحداث .
4-النهج التحليلى والإستقرائى المتبع .
5-التكوين الفكرى والثقافى للمؤرخ (العقيدة -العلم-البيئة التى نشأ فيها )
6- المصادر التى تتبعها للتوثيق وتنوعها .
من هنا يتضح أن الحيادية لا تفتئ أن تنكسر على صخور عدة ويبنى على ذلك أن كل شئ قابل للنقض والتؤيل إن لم يصبة نص أو أمر إلهى صريح بالإثبات.
كتب/آحمد قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق