كان خوف كبار الصحابة شديد من أبناء السبايا بعد كثرة الفتوح الإسلامية مثل أبناء سبايا الفرس والمصرين وشمال إفريقية
وكذلك الخوف من العجم والعجمة وكان هؤلاء سبب الفتنة الكبرى .
وللرائى هذا مانعانية نحن الأن مع بعض الإختلاف الطفيف فإن صغار المثقفين ومدعى العلم يحرمون ويحلون ويؤلون دون سند مما أدى إلى تشوة الخطاب الدينى وكثرة الجدل والخلاف فى أمور سطحية تنم عن سذاجة وتفاهة مفجرها .
مما يفتح باب الخلاف والنفور والتشرزم والهدم .
الأجدر بنا كمسلمين العمل على تنمية الذات والإرتقاء بها بما يؤدى إلى رقى المجموع وهو المجتمع وقبلة الأسرة والفرد .
علينا أن نكون نواة جذب لا فتيل تدمير وعلينا أن نكون دعاة تهدئة لادعاة فتنة فمن أدركتة الفتنة يدعها وينأى عنها .
فعلى كل مسلم أن يذهد فيما ليس لة ويسعى بجد لتحصيل ما هو لة ولا ينسى حقوق غيرة ولا يبخث الناس أشيائهم ويجاهد من أجل تأصيل ما يقراء ويسمع ولا ينقل ما شك فية ليس إلى الأصل تارك الفروع والذيول فلا نفع فى الشراشب .
كتب/آحمد قاسم
وكذلك الخوف من العجم والعجمة وكان هؤلاء سبب الفتنة الكبرى .
وللرائى هذا مانعانية نحن الأن مع بعض الإختلاف الطفيف فإن صغار المثقفين ومدعى العلم يحرمون ويحلون ويؤلون دون سند مما أدى إلى تشوة الخطاب الدينى وكثرة الجدل والخلاف فى أمور سطحية تنم عن سذاجة وتفاهة مفجرها .
مما يفتح باب الخلاف والنفور والتشرزم والهدم .
الأجدر بنا كمسلمين العمل على تنمية الذات والإرتقاء بها بما يؤدى إلى رقى المجموع وهو المجتمع وقبلة الأسرة والفرد .
علينا أن نكون نواة جذب لا فتيل تدمير وعلينا أن نكون دعاة تهدئة لادعاة فتنة فمن أدركتة الفتنة يدعها وينأى عنها .
فعلى كل مسلم أن يذهد فيما ليس لة ويسعى بجد لتحصيل ما هو لة ولا ينسى حقوق غيرة ولا يبخث الناس أشيائهم ويجاهد من أجل تأصيل ما يقراء ويسمع ولا ينقل ما شك فية ليس إلى الأصل تارك الفروع والذيول فلا نفع فى الشراشب .
كتب/آحمد قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق