النظرة الأولى فى أحداث إمبابة تؤدى بالباحث إلى حالة من القنوط والرعب على مستقبل مصر بما يؤدى إلى الإحباط والكراهية لثورة 25 يناير والخوف من تقسيم وتشرزم الدولة .
لكن حين نهدأ ونمعن النظر نجد أن الذى يحدث هو عملية فرز وتمحيص لتخليص مصر من الملفات المرشحة للإختلاف والنزاع وتعطيل مسيرة التنمية فهذا يضعها مبكرا على طاولة البحث للحل النهائى .
وهذا أيضا يجعل إمكانية زيادة الوعى السابق لكل ما يؤدى إلى الخلاف ومحاصرة بؤر الخلاف قبل نشوبها وتنقية العقول من السطحية والسعى وراء الشائعات دون تمحيص وروية كما ينقى ردود الأفعال العشوائية الفردية .
إن ماحدث هو إيجابى فى ثوب سلبى حيث أن ما ترتب على هذا الحدث من ردود أفعال موضحة مدى قوة الرابط الوطنى ووضعة على طاولة التنظيف من الشوائب والتنقية وتعديل بعض وجهات النظر الخاطئة أو ما حدث تشوة فى إستيعابها هو فائدة كبيرة .
كما انها أعادت إلى دائرة الضوء المفسدين وأعداء الحرية لأنهم مثل الحية الرابضة تتحين فرصة لتسمم الجو وتقتل قاطرة الوطن الذاهب إلى الإنتعاش راكب قطار الحرية حامل راية الكرامة والعدالة فوق سارية القانون فهم يكدون وكلما ذادو إنقلب عليهم سحرهم فهم فسدة عنكبوتيون فى كل مكان وإتجاة لكن الله أكبر والوطن أعلى والمصريون إلى خير وإلى نعمة ومحبة ورخاء.
لكن حين نهدأ ونمعن النظر نجد أن الذى يحدث هو عملية فرز وتمحيص لتخليص مصر من الملفات المرشحة للإختلاف والنزاع وتعطيل مسيرة التنمية فهذا يضعها مبكرا على طاولة البحث للحل النهائى .
وهذا أيضا يجعل إمكانية زيادة الوعى السابق لكل ما يؤدى إلى الخلاف ومحاصرة بؤر الخلاف قبل نشوبها وتنقية العقول من السطحية والسعى وراء الشائعات دون تمحيص وروية كما ينقى ردود الأفعال العشوائية الفردية .
إن ماحدث هو إيجابى فى ثوب سلبى حيث أن ما ترتب على هذا الحدث من ردود أفعال موضحة مدى قوة الرابط الوطنى ووضعة على طاولة التنظيف من الشوائب والتنقية وتعديل بعض وجهات النظر الخاطئة أو ما حدث تشوة فى إستيعابها هو فائدة كبيرة .
كما انها أعادت إلى دائرة الضوء المفسدين وأعداء الحرية لأنهم مثل الحية الرابضة تتحين فرصة لتسمم الجو وتقتل قاطرة الوطن الذاهب إلى الإنتعاش راكب قطار الحرية حامل راية الكرامة والعدالة فوق سارية القانون فهم يكدون وكلما ذادو إنقلب عليهم سحرهم فهم فسدة عنكبوتيون فى كل مكان وإتجاة لكن الله أكبر والوطن أعلى والمصريون إلى خير وإلى نعمة ومحبة ورخاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق