هل حدثت الفرقة .
من يسير فى الشارع الأن يتخبط فى وجوه مقفهرة يملؤها الحنق على كل الذين فى ميادين التحرير وما ألت إلية الأمور والأسعار كما لو كانوا لم يقفوا فى طوابير أنابيب الغاز ولم يقتتلوا فى طوابير العيش وكان لديهم مدخرات يصيفون بها سنويا فى الريفيرا أو الساحل الشمالى على أقل تقدير .
لقد فرق الإستفتاء على التعديلات الدستورية الذى قذف فى أقرب سلة مهملات بالبيان الدستورى للمجلس العسكرى وجل الشارع مابين أبيض وأسود وأهل الجنة والنار أو مؤمنين وكفار فضلا عن مسلمين ومسيحين إسلاميين وعلمانيين وسلفيين وصوفين وليبراليون هذا يمينى وهذا يسارىهذا وسطى وأخر رديكالى ونسى الكل وحدة اليد ووحدة المصير الذى يقول بما ليس فية مجال للشك الفشل فى نتيجة أولى حضانة للديموقراطية كما قالها أحد جنرلات الجيش فى مداخلة تلفزيونية وهى التى وضع منهجها ودرسها المجلس السلطوى النخبوى المتقادم الرافض للتغير الغير ديموقراطى .
لقد تلاشت من الشارع بوادر قبول الإختلاف وبوادر الحوار للوصول إلى الصالح العام وإنكار الذات والمصالح شخصية وحزبية وفئوية وبقى الإتهام والتخوين والإقصاء وكان هذا نتيجة تلبية مطالب الأصوات العالية والمطالبين دون الإلتفاف للحل بالمجمل وللكل وإقامة صفقات لن يدفع ثمنها إلى الشعب من حريتة ومستقبلة .
إمكانية لم الشمل :
إذا عدنا لرشدنا وعرفنا أننا ركاب سفينة واحدة وجلدنا نفوسنا وعرفنا قيمة ما حدث لن وما فعلنا وصبرنا وبحثنا عن عمل موحد نأخذ به حقوق لايمن بها علينا سكان المنطقة المركزية ونقول لهم ليس منة حمايتكم للثورة فهذا واجب ناحية الشعب الذى يقتطع 1/4ميزانيتة لكم لتحموة والمجلس العسكرى أجمع خادم لهذا الشعب لاسيد عليهم فلا سيادة إلا للشعب الذى يدفع رواتبكم من دمة وقوتة .
النفق المظلم :
هو أن يعود الشعب ليحمى نفسة ثانية وهذة المرة من الجلس العسكرى أولا والداخلية والبلطجية ومن كل من يظن أنة يتاجر بثورتة .
يوم الفرح :
هو إحساس المصريين بعودة الوحدة ورؤية من ظلموة فى يد قضاة عدول يردوا لة كرامتة من زبانية الفساد ويجد العدل الإجتماعى يرفرف على كل بيت لا الوعود والعيد والتخويف والتخوين .
وتحيا مصر قوية وتحيا مصر قوية .
أحمد قاسم
من يسير فى الشارع الأن يتخبط فى وجوه مقفهرة يملؤها الحنق على كل الذين فى ميادين التحرير وما ألت إلية الأمور والأسعار كما لو كانوا لم يقفوا فى طوابير أنابيب الغاز ولم يقتتلوا فى طوابير العيش وكان لديهم مدخرات يصيفون بها سنويا فى الريفيرا أو الساحل الشمالى على أقل تقدير .
لقد فرق الإستفتاء على التعديلات الدستورية الذى قذف فى أقرب سلة مهملات بالبيان الدستورى للمجلس العسكرى وجل الشارع مابين أبيض وأسود وأهل الجنة والنار أو مؤمنين وكفار فضلا عن مسلمين ومسيحين إسلاميين وعلمانيين وسلفيين وصوفين وليبراليون هذا يمينى وهذا يسارىهذا وسطى وأخر رديكالى ونسى الكل وحدة اليد ووحدة المصير الذى يقول بما ليس فية مجال للشك الفشل فى نتيجة أولى حضانة للديموقراطية كما قالها أحد جنرلات الجيش فى مداخلة تلفزيونية وهى التى وضع منهجها ودرسها المجلس السلطوى النخبوى المتقادم الرافض للتغير الغير ديموقراطى .
لقد تلاشت من الشارع بوادر قبول الإختلاف وبوادر الحوار للوصول إلى الصالح العام وإنكار الذات والمصالح شخصية وحزبية وفئوية وبقى الإتهام والتخوين والإقصاء وكان هذا نتيجة تلبية مطالب الأصوات العالية والمطالبين دون الإلتفاف للحل بالمجمل وللكل وإقامة صفقات لن يدفع ثمنها إلى الشعب من حريتة ومستقبلة .
إمكانية لم الشمل :
إذا عدنا لرشدنا وعرفنا أننا ركاب سفينة واحدة وجلدنا نفوسنا وعرفنا قيمة ما حدث لن وما فعلنا وصبرنا وبحثنا عن عمل موحد نأخذ به حقوق لايمن بها علينا سكان المنطقة المركزية ونقول لهم ليس منة حمايتكم للثورة فهذا واجب ناحية الشعب الذى يقتطع 1/4ميزانيتة لكم لتحموة والمجلس العسكرى أجمع خادم لهذا الشعب لاسيد عليهم فلا سيادة إلا للشعب الذى يدفع رواتبكم من دمة وقوتة .
النفق المظلم :
هو أن يعود الشعب ليحمى نفسة ثانية وهذة المرة من الجلس العسكرى أولا والداخلية والبلطجية ومن كل من يظن أنة يتاجر بثورتة .
يوم الفرح :
هو إحساس المصريين بعودة الوحدة ورؤية من ظلموة فى يد قضاة عدول يردوا لة كرامتة من زبانية الفساد ويجد العدل الإجتماعى يرفرف على كل بيت لا الوعود والعيد والتخويف والتخوين .
وتحيا مصر قوية وتحيا مصر قوية .
أحمد قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق