تكثر الأن حملات التشوية والإعتداء والتوقيف بل والقتل.
ضد أحرار مصر من شباب و شابات حيث تخرج علينا من الإعلام المضلل حكومي كان أوخاص بمن يسب ويتهم تحت مسميات عدة مذيعين ومحللين يكيلون الإتهامات دون سند وبلا رقيب وكذلك من يلبس عبائة الدين ويتهم وينتهك الأعراض في محاولة بائسة لزرع الشقاق في مجتمع توحد علي نفس المظالم فهم لايريدون سلطة ولا سلطان متناسين من لة الفضل في منحهم الشرعية وخروجهم من الجحور كما أن من خلصتهم الثورة من الخوف وتأليه الحكام ينتكسون ويعودون لعمل أصنام جديدة لا تنفع ولا تضر ويعبدونها ويصدقون صفيرها.
إدعوا إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة.
خلق الله البشر علي الفطرة التي يعرفها بها الطفل والشاب والشيخ وحين كان يشذ عن هذة الفطرة كان يأتية المقوم الخارجي ليخاطب عقلة ويوجهه ويفرق لة ما بين المباح وغير المباح وحين كانت تعم البلوي ويفسد المجتمع كان يبعث لهم النبي المذكر الذي يعيدهم إلي جادة الرشد والصواب فكان منهم من يستجيب وكثيرهم كان يستنكف فتحل عليهم لعنة اللة سبب هذة المقدمة الطويلة سادتي.
1- راعني تعامل بعض الملتحين حين كنا في مسيرة حلم الشهيد 20\1\2012 كان تعامل فظ غليظ رافد حتي للحوار.
2- تعاملهم المهين مع المنشورات التي كنا نوزعها.
3- إستهزائهم العدواني بالمتظاهرين حتي أن أحدهم طلب منشورات زيادة وبعد تلبية طلبة ألقاها أرضا.
أقول لهم هل تناسيت رفق الرسول والسلف بالمختلفين معهم هل تناسيتم فضل هؤلاء وكانت تنتهك حرماتكم ليل نهار لكن هذة ضريبة الحرية التي ناديا بها لنا ولكم فالحرية ممارسة ولازلنا جميعا نتدرب.
يا قومي مالي أدعوكم إلي الجنة وتدعونني إلي النار.
خرج الشباب في بلادنا منادين بالعيش والكرامة والعدالة الإجتماعية ولم يخربوا السابقين واللاحقين لهم وكانوا سلميين بالكلية إلا من بعض رد الفعل علي الضرب والقتل بالسلاح والغازات المسيلة للدموع وأخري محرمة الذي تمثل في الرد بالحجارة التي لايحملونها لكن قذفت عليهم أو أخذوها من الرصيف ولم يمر عليهم شهر بعد تنحي مبارك إلا وسحلو وضربوا من الشرطة ثم الجيش والكثيرين منهم معتقل حتي وصل عدد المعتقلين إلي أكثر من 12000 شاب يتعرض غالبيتهم لتهم ملفقة وفي بعض حالات التعذيب أستشهد المعتقلين داخل السجون وهم قد خرجوا لطلب الكرامة والعدل والحرية والكرامة وبعد مرور ما يقرب من عام علي الثورة لم ينفذ من مطالبها شئ ولم تبدأ عملية التطهير الذي يستقيم بها الإقتصاد لكن مازال الفاسدين في مواقعهم ينهبون والجياع يلهثون فلما لا نتكاتف ثوار وشعب ليدعموا نوابة لإغتصاب الحقوق ممن قتل وعذب وسرق لا تعارض بين البرلمان ونوابة والحراك الثوري الكل مكمل الأخر رغم إختلاف الميادين يتعاونوا علي البر بالوطن والمغبونون من أبنائة.
آحمد قاسم
ضد أحرار مصر من شباب و شابات حيث تخرج علينا من الإعلام المضلل حكومي كان أوخاص بمن يسب ويتهم تحت مسميات عدة مذيعين ومحللين يكيلون الإتهامات دون سند وبلا رقيب وكذلك من يلبس عبائة الدين ويتهم وينتهك الأعراض في محاولة بائسة لزرع الشقاق في مجتمع توحد علي نفس المظالم فهم لايريدون سلطة ولا سلطان متناسين من لة الفضل في منحهم الشرعية وخروجهم من الجحور كما أن من خلصتهم الثورة من الخوف وتأليه الحكام ينتكسون ويعودون لعمل أصنام جديدة لا تنفع ولا تضر ويعبدونها ويصدقون صفيرها.
إدعوا إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة.
خلق الله البشر علي الفطرة التي يعرفها بها الطفل والشاب والشيخ وحين كان يشذ عن هذة الفطرة كان يأتية المقوم الخارجي ليخاطب عقلة ويوجهه ويفرق لة ما بين المباح وغير المباح وحين كانت تعم البلوي ويفسد المجتمع كان يبعث لهم النبي المذكر الذي يعيدهم إلي جادة الرشد والصواب فكان منهم من يستجيب وكثيرهم كان يستنكف فتحل عليهم لعنة اللة سبب هذة المقدمة الطويلة سادتي.
1- راعني تعامل بعض الملتحين حين كنا في مسيرة حلم الشهيد 20\1\2012 كان تعامل فظ غليظ رافد حتي للحوار.
2- تعاملهم المهين مع المنشورات التي كنا نوزعها.
3- إستهزائهم العدواني بالمتظاهرين حتي أن أحدهم طلب منشورات زيادة وبعد تلبية طلبة ألقاها أرضا.
أقول لهم هل تناسيت رفق الرسول والسلف بالمختلفين معهم هل تناسيتم فضل هؤلاء وكانت تنتهك حرماتكم ليل نهار لكن هذة ضريبة الحرية التي ناديا بها لنا ولكم فالحرية ممارسة ولازلنا جميعا نتدرب.
يا قومي مالي أدعوكم إلي الجنة وتدعونني إلي النار.
خرج الشباب في بلادنا منادين بالعيش والكرامة والعدالة الإجتماعية ولم يخربوا السابقين واللاحقين لهم وكانوا سلميين بالكلية إلا من بعض رد الفعل علي الضرب والقتل بالسلاح والغازات المسيلة للدموع وأخري محرمة الذي تمثل في الرد بالحجارة التي لايحملونها لكن قذفت عليهم أو أخذوها من الرصيف ولم يمر عليهم شهر بعد تنحي مبارك إلا وسحلو وضربوا من الشرطة ثم الجيش والكثيرين منهم معتقل حتي وصل عدد المعتقلين إلي أكثر من 12000 شاب يتعرض غالبيتهم لتهم ملفقة وفي بعض حالات التعذيب أستشهد المعتقلين داخل السجون وهم قد خرجوا لطلب الكرامة والعدل والحرية والكرامة وبعد مرور ما يقرب من عام علي الثورة لم ينفذ من مطالبها شئ ولم تبدأ عملية التطهير الذي يستقيم بها الإقتصاد لكن مازال الفاسدين في مواقعهم ينهبون والجياع يلهثون فلما لا نتكاتف ثوار وشعب ليدعموا نوابة لإغتصاب الحقوق ممن قتل وعذب وسرق لا تعارض بين البرلمان ونوابة والحراك الثوري الكل مكمل الأخر رغم إختلاف الميادين يتعاونوا علي البر بالوطن والمغبونون من أبنائة.
آحمد قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق