الحكم بالسجن المشدد على الايرانية سانديس ارتضائي لمدة 22 عام لاعتراضها موكب الرئيس الايراني احمدي نجاد والاشارة له بهذه الحركة أمام كاميرات التلفزيون والصحافة ..
في حين تفاجأ الرئيس الايراني بهذه الحركة من هذه الفتاة والذي كان يهم بالاشارة لها بالتحية ظنا منه أنها تحييه....
القمع والإجبار و الخوف من القامع أو علي مصالحهم لا يصنع المجتمع الفاضل و لكن يصنع المجتمع المنافق و قد كانت معاناة الرسول صل الله علية و سلم في المدينة أكبر من معاناتة من الكفار .
كذلك تعاني مجتمعاتنا ببعض المسميات مثل التقية و يهود الدونمة و كذلك بعض من عملاء الأمن الذين كانوا يزرعون في الأحزاب والجماعات في عهد نظام مبارك الذي يصنع الولاء بالإكراة أو إفساد الذمم فما كان أن ظهر التمرد حتي خلع حين زاد الحد عن طاقة الإحتمال فهم يصنعون الإستبداد بأدوات وهالات مقدسة و إدعائات فوقية و مخاوف تجعل منهم فوق القدرات البشرية و تواصل فوقي .
نافق في النظام السابق الكثيرين إما إتقاءا لشرور الظالمين أو تقية أو متعايشين أو مرضي نفسيين يستصيغون الذل والمهانة وكل هؤلاء كانوا مشاركين في تغول السلطة والحكام فلو كانو إستخدموا مكامن قوتهم و وقفوا ضد الظلم و تغولة لما إنحدر بهم الحال لما هو أسوأ .
الجبن كان هو الصيغة الغالبة علي كل من رأي منكر و لم يحاول تغييرة أو شارك في صناعة الخضوع بنصوص منزوعة من سياقها يستخدمها من تتجاوز مصالحة مع الحاكم وهؤلاء يتناقلون بين كل العصور وكل الحكام المستبد يعرف ثمن الوسيلة التي يستخدمها لفرض سلطان لذا لا يعبئ بها لكن خوفة يكون من مقاوم مهما بلغ ضعفة فهو حتما أقوي بإرادتة ولا يعبئ بقلة العدد والإمكانيات فهو يقتات من نبع صافي يغنية عن الملذات مغمسة بالتراب والمذلة .
قد يكون المقاوم وحدة السابح ضد تيار العبيد ويعلم أن سلاحة هو معول هدم لكل مدعي كاذب واهم لذا يخشاة هؤلاء لأنة مثل خبات الغبار علي المرأة التي تظهر للمستبد قبحة و دناسة مخبرة فهو محارب رافع الرأس يستخدم الحق والحقيقة ليكشف عورات المدعي الكذاب .
علي مر التاريخ يستخدم المستبد أدوات و إتهامات تتشابة في كل المجتمعات كبرت أو صغرت لتشوية الوعي وتبديد الحقيقة مثل كهنة السلطان قديما وشيوخ السلطان حديثا لكنة في كل مرحلة تاريخية يخرج من يكرز للحقيقة و يأمر بالمعروف فيتخذة المستبد عدوا ولنا في قصص الأنبياء والرسل و المفكريين دليل صارخ قوتلوا وقتلوا بدعوي قلب نظام الحكم والتمويل والهرطقة و تكدير الصفو العام ولازال هؤلاء يظهرون إلي قيام الساعة فهم مبعوثي الحقيقة لقوم مغيبون فلا ضير أنهم وحدهم إذا كانوا مبعوثي العدل فالله خلق الإنسا وجعلة خليفتة في كرة الظلم وحب العدل و حتما سينتصر الخالق للعدل ويكسر وصاية المستبد عن خلقة الذي جعلهم فضلا في أحسن تكوين بلا موائمات ومزايدات و صفقات فالحق جلي لأنة هو الأصل .
في حين تفاجأ الرئيس الايراني بهذه الحركة من هذه الفتاة والذي كان يهم بالاشارة لها بالتحية ظنا منه أنها تحييه....
القمع والإجبار و الخوف من القامع أو علي مصالحهم لا يصنع المجتمع الفاضل و لكن يصنع المجتمع المنافق و قد كانت معاناة الرسول صل الله علية و سلم في المدينة أكبر من معاناتة من الكفار .
كذلك تعاني مجتمعاتنا ببعض المسميات مثل التقية و يهود الدونمة و كذلك بعض من عملاء الأمن الذين كانوا يزرعون في الأحزاب والجماعات في عهد نظام مبارك الذي يصنع الولاء بالإكراة أو إفساد الذمم فما كان أن ظهر التمرد حتي خلع حين زاد الحد عن طاقة الإحتمال فهم يصنعون الإستبداد بأدوات وهالات مقدسة و إدعائات فوقية و مخاوف تجعل منهم فوق القدرات البشرية و تواصل فوقي .
نافق في النظام السابق الكثيرين إما إتقاءا لشرور الظالمين أو تقية أو متعايشين أو مرضي نفسيين يستصيغون الذل والمهانة وكل هؤلاء كانوا مشاركين في تغول السلطة والحكام فلو كانو إستخدموا مكامن قوتهم و وقفوا ضد الظلم و تغولة لما إنحدر بهم الحال لما هو أسوأ .
الجبن كان هو الصيغة الغالبة علي كل من رأي منكر و لم يحاول تغييرة أو شارك في صناعة الخضوع بنصوص منزوعة من سياقها يستخدمها من تتجاوز مصالحة مع الحاكم وهؤلاء يتناقلون بين كل العصور وكل الحكام المستبد يعرف ثمن الوسيلة التي يستخدمها لفرض سلطان لذا لا يعبئ بها لكن خوفة يكون من مقاوم مهما بلغ ضعفة فهو حتما أقوي بإرادتة ولا يعبئ بقلة العدد والإمكانيات فهو يقتات من نبع صافي يغنية عن الملذات مغمسة بالتراب والمذلة .
قد يكون المقاوم وحدة السابح ضد تيار العبيد ويعلم أن سلاحة هو معول هدم لكل مدعي كاذب واهم لذا يخشاة هؤلاء لأنة مثل خبات الغبار علي المرأة التي تظهر للمستبد قبحة و دناسة مخبرة فهو محارب رافع الرأس يستخدم الحق والحقيقة ليكشف عورات المدعي الكذاب .
علي مر التاريخ يستخدم المستبد أدوات و إتهامات تتشابة في كل المجتمعات كبرت أو صغرت لتشوية الوعي وتبديد الحقيقة مثل كهنة السلطان قديما وشيوخ السلطان حديثا لكنة في كل مرحلة تاريخية يخرج من يكرز للحقيقة و يأمر بالمعروف فيتخذة المستبد عدوا ولنا في قصص الأنبياء والرسل و المفكريين دليل صارخ قوتلوا وقتلوا بدعوي قلب نظام الحكم والتمويل والهرطقة و تكدير الصفو العام ولازال هؤلاء يظهرون إلي قيام الساعة فهم مبعوثي الحقيقة لقوم مغيبون فلا ضير أنهم وحدهم إذا كانوا مبعوثي العدل فالله خلق الإنسا وجعلة خليفتة في كرة الظلم وحب العدل و حتما سينتصر الخالق للعدل ويكسر وصاية المستبد عن خلقة الذي جعلهم فضلا في أحسن تكوين بلا موائمات ومزايدات و صفقات فالحق جلي لأنة هو الأصل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق