المخرج الوحيد من إحتقان الشارع و محاصرة كل أشكال العنف هو محو مثل هذة المشاهد و غيرها من حياة المصريين ...
ذلك عن طريق إتباع الأتي :-
1- البدء في إعطاء مؤشرات للبدء الفعلي في إصلاح حال الطبقات المعدومة و المحدودة الدخل .
2- البدء في إرساء أسس العدالة الإجتماعية و وقف الدعم (للقطط السمان) التي تتحكم في أكثر من 80% من الدخل و تتمتع بكل المميزات الحياتية و تستحوز علي 50% من الدعم الموجة للفقراء أصلا .
3- إقرار الحد الأقصي للأجور و التخلص من سطوة دولة المستشارين الذين يهدر عليهم أكثر من ثلث ميزانية الإجور سنويا و لم يساعدوا في تنمية و لا تحسين و لا حتي صعودنا للقمر بل هم عالة علي أجور العمال الفعليين .
4- التوجة لإعادة هيكلة بنود الميزانية و تحديد أولويات التنمية المجتمعية من تعليم - صحة - تدريب .
5- تقليل الإستنزاف المادي في بدلات و ضيافة و سفريات و حراسة المسؤلين .
6- تفعيل إدارة الخدمة الوطنية لمن لم يصبة الدور أو يعافي من الخدمة العسكرية مع توحيد سنوات الخدمة العسكرية علي كل أفراد المجتمع فجميعهم لة دور بعد إنتهاء الخدمة الإلزامية المزارع كالطبيب العامل كالمحاسب .
7- تفعيل الرقابة علي الأسعار و الخدمات و السلع و العمل علي تحسينها ليكون مردودها في تقليل الفساد و حصارة و منع الإحتكار .
هذة حلول منطقية بسيطة في التطبيق سريعة في رد فعلها و تأثيرها ليزول الترقب و الإحتقان المجتمعي لتكون المدخل للقصاص و المصالحة المجتمعية و العدالة المجتمعية و البدء في تطهير و إعادة تأهيل كل مؤسسات الدولة غير ذلك سيكون حرث في البحر لن يبقي منة إلا أبواب الهدم .
العدل هو الحل ...
