الخميس، 27 مارس 2014

من البطل ؟؟؟!!!





تلفيق عفاشة و أحمق كوسة و الحضيضي و زبايدر و بقري و كل كهنة و خدم معبد التعريض يمولهم الفسدة و اللصوص و القتلة يدعمون السيسي لإستكراد الشعب المصري و إبقاء الحال علي ما قبل ثورة يناير المجيدة .

فلماذ تخضع لإبتزاز و أنت تستحق وطن الحقوق و الحريات ؟؟!!
*أول تبريراتك بأنة غامر و حمل رأسة و روحه على كفه وعزل مرسي :-
من حقيقة حملوا أرواحهم على أكفهم من أجل أن يعزل مرسي ....
- العشرون ألف يوم جمعة كشف الحساب و جماعة الإخوان حركت ضدهم مليشياتها ليحطموا منصتهم و يعتدوا علي الجميع بلا تمييز ... بينما السيسي كان يؤدي التحيه العسكرية لمرسي !!!
- أم هم 50 الف نزلوا لإحياء ذكري محمد محمود 19 نوفمبر وحرك مرسي داخليته لتقتل و تعتقلهم وسقط يومها جيكا .... بينما السيسي كان يؤدي التحيه العسكرية لمرسي .
- أم هم 700 الف كما أحصتهم شركات المحمول عند الإتحادية ردا علي إنقلاب مرسي علي الشرعية بالإعلان الدستوري و قتل عشرة عل أسوار القصر منهم الحسيني أبوضيف ...بينما السيسي كان يؤدي التحيه العسكرية لمرسي .
- أم هم الملايين الذين جمعوا و وقعوا إستمارات حملة تمرد و كانوا يستهدفون في بيوتهم و كل مكان ذهبوا إلي ليأتي السيسي و يعتلي ظهورهم و يحصر الأمنجية و تجار الأوطان بطولتهم لتصنع بطل من الكذب و الخرافة ..... بينما السيسي يؤدي التحية العسكرية لمرسي . 
من هو المناضل و المجازف و الحامى الحقيقي ليتوقف السيسي عن أداء التحيه العسكرية لمرسي ؟؟؟!!
* ثاني تبريراتك بأنة هو من سيعمل معة ما يسمي الدولة العميقة و لن يتأمروا علية :-
- هل لأنة سينحاز لتحقيق مطالب الشعب ؟؟؟!!!
- أم لأنة سيخدم مصالحهم علي حساب نهب الشعب ؟؟؟!!!
بالقطع السيسي حدد إنحيازة للصوص بطلب التقشف من الفقراء و المرضي و من تنهب حقوقهم ليل نهار .
* ثالث تبريراتك لايوجد غيرة فارض نفسة علي الساحة :-
لماذا لاتري أن من يروج لة و يفرضة هم نفس اللصوص و الفسدة و المنافقين القدامي الذين جعلوا مصر في ذيل الأمم و أهدروا كرامتك بالداخل و الخارج .
* رابع تبريراتك الحرب علي الإرهاب :-
- من سمح بدخول السلاح و الإرهابين عبر الحدود ؟؟؟!!!
- من صاحب العفو عن 3000 إرهابي كانوا نواة الجماعات و الأحزاب ؟؟؟!!!
- من المسئول عن توطين و حماية و تدريب الإرهاب في سيناء و الصعيد و الصحراء الغربية ؟؟؟
وطنهم و سلحهم من يريد إرهابك لتعود خاضع ذليل !!!!!
أرجوا من الجميع طرح مالديهم و إصلاح مالدي ربما لعيب في أو في النظارة الطبية التي أرتديها .
سننتصر حين نسمي الأشياء بإسمها الحقيقي .